ومن النت ما قتل ..........أكيد ليست من الواقع ........
حــــــــــــــــــــــــــــــــــب الــــــــــــــــــــــــــنــت
كلّمتها ليله و الثانيه ازريــــــت طحت بهواها صوتها من أدبها
عشقتـها من حسّها واستجنيت والنِّت اصبح قبلتي من سببها
ألّفت فيـها ما يقارب مية بيت و المشكله مابيـت واحد عجبها
مدري اتغلّى حلوتي تعشق الصّيت او انّها تجمـــع لناري حطبها
قلت اوعديني ودّي بشوفتك ليت قالت تمهّل خـطوتك واحتسـبها
قلت أرحميني في غرامك توازيـت قالت عليك شروط قلت أهـلاٍ بْها
قالت تجيني باجر الظّهر للبيت والشّـمس تحرق عند نومة عربها
وتجي بعد يومين تخطب بوانيت او جيتي خضراء محدٍ ركبها
قلت ابشري اوعـدك وبوعدي اوفيـت رحت متـعني يوم قلبي رغبها
لمحتها من بعيـد تبرق كـما اللّيت وهزّت يديـها قصدها مااقتربها
شفـت الجسم ريّان و ياكم تمنّـيت أشوفها عن قرب و أسمع عتـبها
لكنّــها اومت و انا هـم قفّيـــت على أمـل أشرب معـاها نخبها
عشرين سيّد مشيتي يوم مشّـيت على الشّرف خطّـاب قلبي طلبها
ووافق أبـو ها بكلمته صار حييّت جتكم هديّـه و حاضرين بذهبها
وصار الفرح وليلة العرس غنّيت و الرّوح غنّت يـ وم غنّى طربها
ودخلـت أشوف اللّي ولاغيرها أطريت و سلّمت ماردّت حياها غصبها
بإيدي رفعـت إكليلها و ما تهنّيت شفــت الذي زوّد حـياتي تعـبها
شيفه لك الله خرّعتني وكشّــيت و الرّوح كشّت يوم شافت جربها
العين حوله و الشّعـر ريحة فليت والجسم غابه والوصخ سارح ابْها
قالت علي قرّب وشْـفيك صدّيت تراي لك قســــمه و ربّك كتبها
هربـت قدم النّاس صحت وتناخيت يأهل الحميّه حالتـي مخطر ابها
حــــــــــــــــــــــــــــــــــب الــــــــــــــــــــــــــنــت
كلّمتها ليله و الثانيه ازريــــــت طحت بهواها صوتها من أدبها
عشقتـها من حسّها واستجنيت والنِّت اصبح قبلتي من سببها
ألّفت فيـها ما يقارب مية بيت و المشكله مابيـت واحد عجبها
مدري اتغلّى حلوتي تعشق الصّيت او انّها تجمـــع لناري حطبها
قلت اوعديني ودّي بشوفتك ليت قالت تمهّل خـطوتك واحتسـبها
قلت أرحميني في غرامك توازيـت قالت عليك شروط قلت أهـلاٍ بْها
قالت تجيني باجر الظّهر للبيت والشّـمس تحرق عند نومة عربها
وتجي بعد يومين تخطب بوانيت او جيتي خضراء محدٍ ركبها
قلت ابشري اوعـدك وبوعدي اوفيـت رحت متـعني يوم قلبي رغبها
لمحتها من بعيـد تبرق كـما اللّيت وهزّت يديـها قصدها مااقتربها
شفـت الجسم ريّان و ياكم تمنّـيت أشوفها عن قرب و أسمع عتـبها
لكنّــها اومت و انا هـم قفّيـــت على أمـل أشرب معـاها نخبها
عشرين سيّد مشيتي يوم مشّـيت على الشّرف خطّـاب قلبي طلبها
ووافق أبـو
وصار الفرح وليلة العرس غنّيت و الرّوح غنّت يـ
ودخلـت أشوف اللّي ولاغيرها أطريت و سلّمت ماردّت حياها غصبها
بإيدي رفعـت إكليلها و ما تهنّيت شفــت الذي زوّد حـياتي تعـبها
شيفه لك الله خرّعتني وكشّــيت و الرّوح كشّت يوم شافت جربها
العين حوله و الشّعـر ريحة فليت والجسم غابه والوصخ سارح ابْها
قالت علي قرّب وشْـفيك صدّيت تراي لك قســــمه و ربّك كتبها
هربـت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق