لو كـتـبـت الـبـيـت غصبٍ أمـسحـه
أتـخيّل صاحبـــــي كنّـه معــــــــي
خــاف كـلمـه لو قراهـا تجـرحـــه
خــاف حـرفٍ بـالـخـطا خـط أصبعي
و إن كتـبـتـه رحت اغنّي و أشــرحه
اسمـعـه يمّـي يـعـانـق مسمـــعي
و الغريب من الصّور ما أفضحـــه
يسكن جروحي و يشرب مدمعـــي
المـعـاني تـستـعِــد و مسلّــــــــحه
و الـقـوافـي بـس تـصيـح و تـدّعــي
و الـمـشـاعـر ربّـهـا تِـسْــتَـسْـمَـحه
بين رأي يقول.. قومـي و أركعـي
هي قصيده مو قصيده مـذبـــ ح ـه
كـلّـهـا تــحـيــا وتـعـلــن مـصـرعـي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق