بعيــــــــــــــد عن الحزن و دروبه -----
طـفـــل شــاذي
عقب ما دنياي ضاقت والملاذي
قلت أسيّر للقصير اللي محاذي
اعرفه انسان متفائل ومؤمن
ما يجيه إبليس الا و استعاذي
رحت له لكن ذهلني ما رأيته !
عنده وْليده لك الله حيل ماذي
نوب يأخذ سبحتي ولاّ اعقالي
ونوب يضربني ويسرع بالملاذي
وإن حذفني بلعبته لا ما خطاني
جت في عيـني مثل سهمٍ فلاذي
وإن ضربه ابوه يطرشنا بصوته
وان سكت أقبل علي تقول شاذي
لعن شيطانه صراحه ضاق خلقي
و الهموم اللي معي مثل الرذاذي
كان قصدي كلمه او ضحكه ابيها
بس رجعت بدون لا هذي ولاذي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق